الاخلاص في العبادة
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الاخلاص في العبادة
[url=http://www.0zz0.com][/url]
قال الله تعالى :{ وما أُمروا إلا ليعبدوا اللهَ مخلصينَ لهُ الدينَ حنفاءَ ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاةَ وذلكَ دينُ القيّمة } سورة البيّنة/5
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " إنّ الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه قيل: وما إتقانه يا رسول الله ؟ قال : يخلصه من الرياء والبدعة.
إنّ الله تبارك وتعالى جعل الإخلاص شرطا لقبول الأعمال الصالحة. والإخلاص هو العمل بالطاعة لله وحده. والمُخلص هو الذي يقوم بأعمال الطاعة من صلاة وصيام وحج وزكاة وصدقة وقراءة للقرءان وغيرها ابتغاء الثواب من الله وليس لأن يمدحه الناس ويذكروه.
فالمصلي يجب أن تكون نيته خالصة لله تعالى وحده فقط فلا يصلي ليقول عنه الناس " فلان مصل لا يقطع الفرائض " والصائم يجب أن يكون صيامه لله تعالى وحده فقط وكذلك الأمر بالنسبة للمزكي والمتصدق وقارئ القرءان ولكل من أراد أن يعمل عمل برٍ وإحسان.
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجل سأله بقوله :" يا رسولَ الله الرجلُ يبتغي الأجرَ والذكرَ مَا لَه؟" قال:" لا شيء له" فسأله الرجل مرة ثانية " الرجل يبتغي الأجر والذكر ما له؟" قال :" لا شيء له" حتى قال ذلك ثلاث مرات ثم قال :" إنّ الله لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصا له وابتُغي به وجهه" رواه الحاكم.
أي أنّ من نوى بعمل الطاعة الأجرَ من الله والذكرَ من الناس فليس له من الثواب شيء.
قال تعالى :" مَثَلُ الذين ينفقون أموالَهم في سبيلِ اللهِ كمثلِ حبةٍ أنبتَتْ سبعَ سنابلَ في كلِّ سُنبلةٍ مائةُ حبةٍ واللهُ يضاعفُ لمن يشاءُ والله واسعٌ عليم}. سورة البقرة/261
فالدرهم الذي يدفعه المسلم في سبيل الله ووجوه الخير يضاعفه الله إلى سبعمائة ضعف ويزيد الله لمن يشاء. وهذا الحكم وهو مضاعفة الأجر عام للمصلي والصائم والمزكي والمتصدق وقارئ القرآن والآمر بالمعروف والناهي عن المنكر وغيرهم بشرط الإخلاص لله تعالى الذي هو أساس العمل.
أما الرياء فهو العمل بالطاعة طلباً لمحمدة الناس. فمن عمِل عَمَل طاعةٍ وكانت نيته أن يمدحه الناس وأن يذكروه بأفعاله فليس له ثواب على عمله هذا بل وعليه معصية كبيرة ألا وهي معصية الرياء.
وقد سمّى الرسول عليه الصلاة والسلام الرياءَ الشركَ الأصغر، شبهه بالشرك الأكبر لعظمه. فالرياء ليس شركاً يخرج فاعله من الإسلام بل هو ذنب من أكبر الكبائر.
أخي المسلم، بادر إلى الطاعات والأعمال بإخلاص في النية وثبات في العزيمة وإياك والرياء فإنه يبطل ثواب العمل ويستوجب صاحبه العذاب في النار. تزود من حياتك للمعاد وقم لله واجمع خير زاد ولا تركن إلى الدنيا طويلا فإن المال يجمع للنفاد.
اللهم اجعلنا من عبادك المخلصين الذين يفعلون الطاعات ابتغاء مرضاتك واجعلنا من عبادك التوابين المتطهرين.
اللهم امين
اللهم امين
اللهم امين
الإخلاص في العبادة
قال الله تعالى :{ وما أُمروا إلا ليعبدوا اللهَ مخلصينَ لهُ الدينَ حنفاءَ ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاةَ وذلكَ دينُ القيّمة } سورة البيّنة/5
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " إنّ الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه قيل: وما إتقانه يا رسول الله ؟ قال : يخلصه من الرياء والبدعة.
إنّ الله تبارك وتعالى جعل الإخلاص شرطا لقبول الأعمال الصالحة. والإخلاص هو العمل بالطاعة لله وحده. والمُخلص هو الذي يقوم بأعمال الطاعة من صلاة وصيام وحج وزكاة وصدقة وقراءة للقرءان وغيرها ابتغاء الثواب من الله وليس لأن يمدحه الناس ويذكروه.
فالمصلي يجب أن تكون نيته خالصة لله تعالى وحده فقط فلا يصلي ليقول عنه الناس " فلان مصل لا يقطع الفرائض " والصائم يجب أن يكون صيامه لله تعالى وحده فقط وكذلك الأمر بالنسبة للمزكي والمتصدق وقارئ القرءان ولكل من أراد أن يعمل عمل برٍ وإحسان.
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجل سأله بقوله :" يا رسولَ الله الرجلُ يبتغي الأجرَ والذكرَ مَا لَه؟" قال:" لا شيء له" فسأله الرجل مرة ثانية " الرجل يبتغي الأجر والذكر ما له؟" قال :" لا شيء له" حتى قال ذلك ثلاث مرات ثم قال :" إنّ الله لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصا له وابتُغي به وجهه" رواه الحاكم.
أي أنّ من نوى بعمل الطاعة الأجرَ من الله والذكرَ من الناس فليس له من الثواب شيء.
قال تعالى :" مَثَلُ الذين ينفقون أموالَهم في سبيلِ اللهِ كمثلِ حبةٍ أنبتَتْ سبعَ سنابلَ في كلِّ سُنبلةٍ مائةُ حبةٍ واللهُ يضاعفُ لمن يشاءُ والله واسعٌ عليم}. سورة البقرة/261
فالدرهم الذي يدفعه المسلم في سبيل الله ووجوه الخير يضاعفه الله إلى سبعمائة ضعف ويزيد الله لمن يشاء. وهذا الحكم وهو مضاعفة الأجر عام للمصلي والصائم والمزكي والمتصدق وقارئ القرآن والآمر بالمعروف والناهي عن المنكر وغيرهم بشرط الإخلاص لله تعالى الذي هو أساس العمل.
أما الرياء فهو العمل بالطاعة طلباً لمحمدة الناس. فمن عمِل عَمَل طاعةٍ وكانت نيته أن يمدحه الناس وأن يذكروه بأفعاله فليس له ثواب على عمله هذا بل وعليه معصية كبيرة ألا وهي معصية الرياء.
وقد سمّى الرسول عليه الصلاة والسلام الرياءَ الشركَ الأصغر، شبهه بالشرك الأكبر لعظمه. فالرياء ليس شركاً يخرج فاعله من الإسلام بل هو ذنب من أكبر الكبائر.
أخي المسلم، بادر إلى الطاعات والأعمال بإخلاص في النية وثبات في العزيمة وإياك والرياء فإنه يبطل ثواب العمل ويستوجب صاحبه العذاب في النار. تزود من حياتك للمعاد وقم لله واجمع خير زاد ولا تركن إلى الدنيا طويلا فإن المال يجمع للنفاد.
اللهم اجعلنا من عبادك المخلصين الذين يفعلون الطاعات ابتغاء مرضاتك واجعلنا من عبادك التوابين المتطهرين.
اللهم امين
اللهم امين
اللهم امين
مريم- عضو ذهبي
- عدد المساهمات : : 226
العمر : 113
الهواية :
مزاجك اليوم :
نقاط التميز : 10
0
تاريخ التسجيل : 29/07/2009
رد: الاخلاص في العبادة
ربنا يجعله فى ميزان حسناتك يارب
يوم القيامة باذن الله
مع تحيات ابو مروان
يوم القيامة باذن الله
مع تحيات ابو مروان
عدل سابقا من قبل mrwan في الخميس يونيو 17, 2010 1:20 am عدل 1 مرات
رد: الاخلاص في العبادة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بورك فيك ،أخيتي
موضوع مهم بالفعل
رزقنا الله واياكم الاخلاص في القول والعمل
لقد قرأت في كتيب عن هذا الموضوع
بورك فيك ،أخيتي
موضوع مهم بالفعل
رزقنا الله واياكم الاخلاص في القول والعمل
لقد قرأت في كتيب عن هذا الموضوع
تعريف الاخلاص :
الاخلاص هو افراد الحق سبحانه في الطاعة بالقصد , وهو ان يريد بطاعته التقرب الى الله عز وجل دون شيء اخر , ومن تصنع لمخلوق او اكتساب صفة حميدة عند الناس او محبة مدح من خلق او معنى من المعاني سوى التقرب بة الى الله تعالى .
ويصح ان يقال : هو تصفية الفعل عن ملاحظة المخلوقين .
وقيل : الاخلاص : نسيان رؤة الخلق بدوام النظر الى الخالق . ومن تزين للناس بما ليس فيه سقط من عين الله .
قال ابو عثمان سعيد بن اسماعيل : الاخلاص : ان تريد بقلبك وبعملك وعلمك وفعلك رضا الله تعالى , خوفا من سخط الله , كانك تراة بحقيقة علمك بانه يراك حتى يذهب الرياء عن قلبك . ثم تذكر منة الله عليك اذ وفقك لهذا العمل حتى يذهب العجب من قلبك , وتستعمل الرفق في عملك حتى تذهب العجلة من قلبك .
وقال الامام ابن القيم رحمه الله في معنى الاخلاص العمل لله : اي لايمازج عملة ما يشوبه من شوائب ارادات النفس : اما طلب التزين في قلوب الخلق , واما طلب مدحهم , والهرب من ذمهم , او طلب تعظيمهم , او طلب اموالهم , او خدمتهم ومحبتهم , وقضائهم حوائجه , او غير ذلك من العلل والشوائب التي عقد متفرقاتها : هو ارادة ما سوى الله بعمله كائنا ما كان .
الاخلاص هو افراد الحق سبحانه في الطاعة بالقصد , وهو ان يريد بطاعته التقرب الى الله عز وجل دون شيء اخر , ومن تصنع لمخلوق او اكتساب صفة حميدة عند الناس او محبة مدح من خلق او معنى من المعاني سوى التقرب بة الى الله تعالى .
ويصح ان يقال : هو تصفية الفعل عن ملاحظة المخلوقين .
وقيل : الاخلاص : نسيان رؤة الخلق بدوام النظر الى الخالق . ومن تزين للناس بما ليس فيه سقط من عين الله .
قال ابو عثمان سعيد بن اسماعيل : الاخلاص : ان تريد بقلبك وبعملك وعلمك وفعلك رضا الله تعالى , خوفا من سخط الله , كانك تراة بحقيقة علمك بانه يراك حتى يذهب الرياء عن قلبك . ثم تذكر منة الله عليك اذ وفقك لهذا العمل حتى يذهب العجب من قلبك , وتستعمل الرفق في عملك حتى تذهب العجلة من قلبك .
وقال الامام ابن القيم رحمه الله في معنى الاخلاص العمل لله : اي لايمازج عملة ما يشوبه من شوائب ارادات النفس : اما طلب التزين في قلوب الخلق , واما طلب مدحهم , والهرب من ذمهم , او طلب تعظيمهم , او طلب اموالهم , او خدمتهم ومحبتهم , وقضائهم حوائجه , او غير ذلك من العلل والشوائب التي عقد متفرقاتها : هو ارادة ما سوى الله بعمله كائنا ما كان .
الاخلاص في السنة :
وردت في السنة احاديث عدة تبين مكانة الاخلاص , وتحث على الالتزام به في كل عمل من الاعمال وم ذلك :
1) عن عمر بن الخطاب رضي الله عنة قال : سمعت رسو الله صلى الله علية وسلم يقول : " انما الاعمال بالنيات , وانما لكل امرئ ما نوى , فمن كانت هجرته الى الله ورسوله فهجرته الى الله ورسوله , ومن كانت هجرته الى دنيا يصيبها او امراة ينكحها فهجرته الى ما هاجر اليه " متفق عليه
2) عن انس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ثلاث لا يغل عليهن قلب مسلم : اخلاص العمل لله , ومناصحة امور الولاة الامر , ولزوم جماعة المسلمين "
قال ابن القيم رحمه الله " اي لا يبقى في قلبة غل مع هذة الثلاثة بل تنفي عنه غله , وتنقيه منه , وتخرجه عنه فان القلب يغل على الشرك اعظم غل , وكذلك يغل الغش , وعلى خروجه عن جماة المسلمين بالبدعة والضلاله . فهذة الثلاثة تملؤة غلا ودغلا .
ودواء الغل واستخراجه : بتجريد الاخلاص والنصح والمتابعة السنة
5) عن ابي موسى الاشعري رضي الله عنه قال : سئل رسول الله عن الرجل يقاتل شجاعة , ويقاتل حمية , ويقاتل رياءا . اي ذلك في سبيل الله ؟ فقال الرسول صلى الله عليه وسلم " من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله "
الأخلاص : هو سر بين العبد وربه
وهوما لا يكتبه الملكان ولا يفسده الشيطان ولا يطلع عليه الإنسان .
قال الله تعالى
﴿ إنا أنزلنا الكتاب بالحق فاعبد الله مخلصا له الدين ﴾
فالأخلاص: ثمرة تنشر شذها فيما حولها ويشمها من حولها .
وأول درجة في الأخلاص أن تزرع في قلبك الخوف من عدم تقبل العمل .
فالمؤمن يزرع ويخشى الكساد " أي لا يقبل عمله ".
ومن مظاهر الأخلاص: أن يوظف الوقت لله فيصير جنديا
لله لا عليه .
فأول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة والصلاة عماد الدين
﴿ وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويوتوا الزكاة وذلك دين القيمة ﴾
فالحذر كل الحذر أن تكون مرائيا بصلاتك حتى لاتفسد صلاتك جميع أعمالك .
وحسبك إذا أردت أن تكون مخلصا في صلاتك أن تصلى كهذا الرجل الصالح
وهو حاتم الأصم رضى الله عنه :
فقد سأله عصام بن يوسف يوم فقال له : يا حاتم تحسن تصلي ؟ قال نعم قال : كيف تصلى ؟
فقال حاتم أقوم بالأمر، وأمشى بالخشية ، وأدخل بالنية ، وأكبر بالعظمة ،وأقرأ بالترتيب والتفكر،
وأركع بالخشوع ، وأسجد بالتواضع ،وأجلس للتشهد بالتمام ، واسلم بالنية ، وأختمها بالأخلاص
لله عز وجل وأرجع على نفسي بالخوف ، أخاف أن لا يقبل منى وأحفظه بالجهد إلى الموت .
************************
إذا : كيف أكون عبدا مخلصا لله؟؟
أولا: تجديد النية عند كل عمل .
ثانيا: تجريد النية لله لا يبتغى إلا الله تعالى في جميع الأعمال
وأحذر أن تترك العمل الصالح مخافة الرياء
فقد قال العلماء : ترك العمل مخافة الرياء رياء
أي ما دمت صادقا في نيتك فلا خوف عليك وعلى عملك من كلام الناس
وليكن شعارك دائما وأبدا
﴿ إن صلاتي ونسكي ومحياى ومماتى لله رب العالمين . لا شريك له ﴾
الأنعام
جعلني الله وإياكم من المخلصين
وهوما لا يكتبه الملكان ولا يفسده الشيطان ولا يطلع عليه الإنسان .
قال الله تعالى
﴿ إنا أنزلنا الكتاب بالحق فاعبد الله مخلصا له الدين ﴾
فالأخلاص: ثمرة تنشر شذها فيما حولها ويشمها من حولها .
وأول درجة في الأخلاص أن تزرع في قلبك الخوف من عدم تقبل العمل .
فالمؤمن يزرع ويخشى الكساد " أي لا يقبل عمله ".
ومن مظاهر الأخلاص: أن يوظف الوقت لله فيصير جنديا
لله لا عليه .
فأول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة والصلاة عماد الدين
﴿ وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويوتوا الزكاة وذلك دين القيمة ﴾
فالحذر كل الحذر أن تكون مرائيا بصلاتك حتى لاتفسد صلاتك جميع أعمالك .
وحسبك إذا أردت أن تكون مخلصا في صلاتك أن تصلى كهذا الرجل الصالح
وهو حاتم الأصم رضى الله عنه :
فقد سأله عصام بن يوسف يوم فقال له : يا حاتم تحسن تصلي ؟ قال نعم قال : كيف تصلى ؟
فقال حاتم أقوم بالأمر، وأمشى بالخشية ، وأدخل بالنية ، وأكبر بالعظمة ،وأقرأ بالترتيب والتفكر،
وأركع بالخشوع ، وأسجد بالتواضع ،وأجلس للتشهد بالتمام ، واسلم بالنية ، وأختمها بالأخلاص
لله عز وجل وأرجع على نفسي بالخوف ، أخاف أن لا يقبل منى وأحفظه بالجهد إلى الموت .
************************
إذا : كيف أكون عبدا مخلصا لله؟؟
أولا: تجديد النية عند كل عمل .
ثانيا: تجريد النية لله لا يبتغى إلا الله تعالى في جميع الأعمال
وأحذر أن تترك العمل الصالح مخافة الرياء
فقد قال العلماء : ترك العمل مخافة الرياء رياء
أي ما دمت صادقا في نيتك فلا خوف عليك وعلى عملك من كلام الناس
وليكن شعارك دائما وأبدا
﴿ إن صلاتي ونسكي ومحياى ومماتى لله رب العالمين . لا شريك له ﴾
الأنعام
جعلني الله وإياكم من المخلصين
رد: الاخلاص في العبادة
الايمانية كاتولي
بارك الله فيك اختي
اضفتي معلومات مهمة وقيمة
ان شاء لله ف ميران حسناتك
لك مني كل الود والحب والاخترام
مريم- عضو ذهبي
- عدد المساهمات : : 226
العمر : 113
الهواية :
مزاجك اليوم :
نقاط التميز : 10
0
تاريخ التسجيل : 29/07/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى