التأثيرات الصحية التي يسببها الجوال للطفل
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
التأثيرات الصحية التي يسببها الجوال للطفل
لقد أثبتت الدراسات التي أجريت في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا على مجموعات مختلفة من الأطفال أن الموجات الكهرومغناطيسية التي تستخدم في ذبذبات الجوال تؤثر على - خلايا المخ لاسيما في هذه المرحلة التي تكون فيها الخلايا في مرحلة النمو مشيرا إلى تأثير الذبذبات الكهرومغناطيسية على أنسجة وخلايا الجسم بشكل عام، لأن الهاتف النقال يعتبر جهازا صغيرا يستخدمه الإنسان بكثرة و يرسل ويستقبل ذبذبات
-إضافة إلى انه أداة يتأثر بها الجهاز السمعي الداخلي لوجود العصبين العصب السابع والعصب الثامن وهما قريبان جدا من الأذن التي يكون المحمول ملاصق لها تماما مما يتسبب في إيذاء الدماغ مباشرة لأن الدماغ جهاز حساس جدا ويحوي مجموعة من الأنسجة الدماغية و الألياف والأعصاب الحساسة خاصة لدى الأطفال فالمتحدث حين يقرب هذا الجهاز من الجسم سوف يستقبل ويرسل ذبذبات إلى جسمه مما يتسبب في إعطاب الجهاز العصبي ويؤدي في أبسط الأحوال إلى صداع شديد لدى الطفل وصداع لدى الشباب وقد ثبت أن بعض أنسجة الدماغ بدأت تتحسس وتتغير وظائفها وقد تحدث بعض الأورام.
لذلك يجب عدم ترك الأطفال والمراهقين يستخدمون الجوال لسرعة تأثرهم بالإشعاعات الكهرومغناطيسية حفاظا على سلامتهم.
بحث علمي حول تأثير للهاتف المحمول على وظائف عقول الأطفال
أفاد بحث علمي أن قيام الأطفال باستخدام الهاتف المحمول لدقائق قليلة يؤدي إلى خفض وظائف العقل لديهم لمدة ساعة تقريبا.
وأكدت صحيفة "أفتنبوستن" السويدية الصادرة في أوسلو والتي نشرت نتائج البحث اليوم الخميس
أن الاختبارات التي أجراها الباحث الألماني مايكل كليازين في مركز أبحاث التشخيص العصبي الإسباني في ماربيلا تعد الأولى من نوعها التي تظهر كيفية تفاعل عقول الأطفال مع الهواتف المحمولة.
وتمكن كليازين باستخدام الماسح "السكانر" من صناعة صور لكيفية تفاعل عقلي لصبي
في الحادية عشر من عمره وفتاة في الثالثة عشر من عمرها
أثناء استخدامهم للهاتف المحمول وتمت مقارنة النتائج
مع نتائج اختبارات مماثلة أجريت على أشخاص بالغين.
وأوضحت نتائج الاختبارات أن نشاط عقل الطفل
قد انخفض بشكل كبير وخصوصا في الجانب
الذي يضع فيه الهاتف المحمول بعد دقائق قليلة من بداية المكالمة.
كما كشفت هذه الاختبارات أن نشاط العقل لدى الأطفال
يكون أقل من الطبيعي في قطاعات كبيرة من المخ
خلال 50 دقيقة بعد انتهاء المحادثة الهاتفية.
ونقلت الصحيفة عن كليازين قوله "نصيحتي لكل الأباء
ألا يسمحوا لأطفالهم باستخدام الهاتف المحمول".
وقال الباحث "ليس فقط الأنشطة الكهربائية هي التي تتأثر
لكن أيضا العمليات الحيوية الكيماوية. ولا نعلم إن كان ذلك خطرا
ولكننا نعلم بالفعل أن عقول الأطفال والتي لم تنضج كلية
بعد معرضة بشكل أكبر من عقول البالغين".
ويؤكد الباحثون في بريطانيا النتائج الإسبانية
كما يدرس حاليا الخبراء النرويجيون والسويديون المخاطر الصحية
التي تترتب عن استعمال الهاتف المحمول.
والله يبعد عنا المرض وكل تأثير سلبي
المحمول في أيدي الأطفال
يلغي تفكيرهم ويهدر أوقاتهم
استخدامهم المحمول لدقائق قليلة يؤدي إلى خلل في وظائف أجسادهم ويصيبهم بالاكتئاب .
* استخدام الهاتف المحمول في أثناء الحمل أو بالقرب من المولود في شهوره الأولى يصيبه بمرض التوحد
* المحمول يلغي تفكير الطفل ويجعله في حالة اعتماد دائم على الآخرين
* لا يجب أن يقتني الطفل هاتفًا محمولًا قبل عامه العاشر، وحمله بحجة الاطمئنان عليه غير مبرر.
مقال آخر
•أثبتت الدراسات والأبحاث العلمية وجود علاقة بين التعرض لترددات الموجات الكهرومغناطيسية الموجودة في أجهزة المحمول والإصابة ببعض أنواع الأورام السرطانية، ومع ذلك يصر كثير من الآباء والأمهات على شراء هذه الأجهزة لأطفالهم ظنًا منهم بأهميتها، ضاربين بهذه الدراسات وتحذير الأطباء عرض الحائط.
حسب د.هشام أبوالنصر، طبيب المخ والأعصاب: الإشعاعات الكهرومغناطيسية بلا لون أو طعم أو رائحة، وبالتالي لا تعطي أي نوع من التحذير لضحاياها، كما أنها بطيئة التأثير، ولكنها، في الوقت نفسه، تراكمية الأثر، بمعنى أنه لا يبدو على ضحاياها وقت الاستخدام شيء بسببها، ولكن بعد نحو خمس سنوات سوف تبدأ الأعراض في الظهور، حيث إن تجارب تسليط الهاتف المحمول على الفئران أظهرت أعراضًا مرضية بعد 18 شهرًا.
الجهاز العصبي
وفي الوقت الذي تدعي فيه شركات الهاتف المحمول أن الإشعاعات الكهرومغناطيسية كالهواء لا تأثير لها، أثبتت الدراسات والأبحاث أن هذه الإشعاعات تتداخل مع الموجات الكهرومغناطيسية الخاصة بالمخ والجهاز العصبي للإنسان لتحدث أضرارًا بها، لأنهما أكثر أعضاء الإنسان حساسية، وتسبب أمراضًا خطيرة، مثل: التوتر العصبي، والصداع، والإرهاق، والحساسية، واضطراب الدورة الدموية، والضغط، والسرطان، ولذلك ينصح بعدم استعمال المحمول فترات طويلة، خصوصًا الأطفال الذين يجب أن يمنعوا من استخدامه سواء في الاتصال أو الألعاب، لأنهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض.
الأطفال والمحمول
ووفق د.أشرف فوزي، عضو الجمعية الأوروبية لطب الأطفال: استخدام الأطفال للمحمول حتى ولو لدقائق قليلة يؤدي إلى خلل في وظائف أجسادهم لمدة ساعة تقريبًا، ويؤثر في أجهزة السمع، وتؤثر الذبذبات الكهرومغناطيسية المنبعثة منه في المخ وتسبب الاكتئاب، كما تؤثر في الانتباه والتركيز عند الأطفال، لذلك يجب حظر استخدامه حتى سن 16 عامًا، إلا في حالات الضرورة القصوى، على أن تكون المكالمة قصيرة جدًا، وتجنب تركه في أيديهم كأداة للعب، لأن خلايا المخ في هذه السن تنمو بسرعة، ويؤدي تعرضها للموجات الكهرومغناطيسية إلى خطورة كبيرة.
جهاز المناعة
حسب د.عبدالسلام الظواهري، استشاري الأمراض الجلدية والتناسلية والعقم، فإن استخدام الهاتف المحمول في أثناء الحمل أو بالقرب من المولود في الأشهر الأولى بعد الولادة يتسبب في حدوث مرض التوحد «أوتيزم»، نتيجة التعرض بكثرة للموجات الكهرومغناطيسية، فقد لوحظ خلال الدراسات التي أجريت في هذا المجال ارتفاع نسبة الإصابة بالمرض لكل خمسة أطفال من بين عشرة آلاف طفل, لتصبح نسبة الإصابة واحدًا لكل 500 طفل.
وتؤثر هذه الموجات، أيضًا، في جهاز المناعة لدى المولود الذي لم يكتمل نموه بعد في هذه السن المبكرة، كما أن زيادة وقت التحدث عبر الهاتف المحمول يكون له تأثير في زيادة نسبة سرطان الفم، خصوصًا عند شريحة المراهقين، وأن تأثير الموجات الكهرومغناطيسية للمحمول يزداد عند الذين يركبون في أسنانهم معادن لتقويم الأسنان.
كارثة أخلاقية
ووفق د.سعيد طعيمة، أستاذ التربية بجامعة عين شمس: يعد استخدام الأطفال للمحمول كارثة أخلاقية، فهو من الناحية الاجتماعية يوسع شبكة علاقات الطفل بصورة مبكرة، والمفروض أن الطفل في هذه السن محكوم بأسرته، وبالتالي امتداده خارج الأسرة يؤدي إلى دخول مؤثرات جديدة في تنشئته قد تضره وتؤثر فيه بالسلب كأن يتلقى عبر الهاتف صورًا ورسائل قد تدفعه إلى بعض الممارسات الخاطئة، وتراوده أفكار تسبق سنه، ما يؤثر في تكوينه الأخلاقي، وبالتالي استخدام الطفل للمحمول يتضمن مجموعة من المخاطر.
الاتصالات المستمرة
كما أن كثرة الاطمئنان على الأطفال من خلال الاتصالات المستمرة يجعلهم في حالة اعتماد دائم على الآخرين، وبالتالي يلغي تفكيرهم ولا يشعرهم بالمسؤولية، وبعد ذلك في مرحلة المراهقة يمكن استغلال المحمول استغلالًا سيئًا سواء للولد أو البنت، حيث يتيح له تكوين علاقات غير سوية، وبذلك تكون الأسرة قد قدمت بنفسها أداة الانحراف لأبنائها وتظن أنها بذلك تحميهم منه، وإن كان لا بد من وجود المحمول، فيجب إغلاقه قبل النوم أو على الأقل إبعاده عن غرف النوم، لكي تتجنب الأسرة أضراره المحتملة.
العملية التعليمية
حسب د.شحاتة محروس، أستاذ علم النفس بجامعة حلوان: لا يقف اقتناء الطفل الهاتف المحمول عند هذا الحد، بل يتبعه ضياع الوقت في محادثات لا طائل منها، علمًا أنه من الأفضل الاستفادة من هذا الوقت فيما يفيد عقله وينمي مواهبه، كما أن استخدامه من قبل أولياء الأمور للتواصل مع أبنائهم في المدرسة يفقد التواصل بين الآباء والمؤسسة التعليمية، لأن الأصل في نجاح العملية التعليمية أن يكون هناك تواصل بين الأبوين والقائمين عليها، لكي يتحقق الأمن التربوي والاجتماعي للطفل الذي يمكث في المدرسة ساعات طويلة، وللأسف هناك من يستسهل المحمول ويطمئن على ابنه مباشرة دون الحضور إلى المدرسة.
مخاطر المحمول
يوصي د.فكري عبدالعزيز يونس، استشاري الأمراض النفسية والعصبية بالحوار واللين في التعامل مع الطفل بعيدًا عن العنف والشدة، من خلال شرح مخاطر المحمول، وتركه يقرر بنفسه الابتعاد عن هذا الجهاز دون أي ضغط، من خلال ذكر أضرار استخدامه، ولدفعه إلى اتخاذ قرار الاستغناء عنه بنفسه، أو على الأقل استخدامه وقت الحاجة فقط، ولا يجب أن يقتني الطفل هاتفًا محمولًا قبل عامه العاشر، وشراؤه له بحجة الاطمئنان عليه غير مبرر، إذ من المفترض ألا يبتعد الصغير كثيرًا عن المنزل وهو في مثل هذه السن.
ألعاب المحمول
تجذب الألعاب الموجودة في أجهزة الهواتف المحمولة الأطفال، ما يجعلهم يقضون وقتًا طويلًا ممسكين بتلك الأجهزة، وللتغلب على ذلك، يقول د.فكري عبدالعزيز: يمكن شراء الجهاز الخاص بهذه الألعاب والمتوافر في الأسواق، وإعطاؤه لهم بدلًا من المحمول، ويجب عدم تعويد الطفل في مراحل عمره المبكرة على الترف الزائد، وذلك لحمايته من المخاطر الأخلاقية المترتبة على تلبية كل ما يطلب، علمًا أن الطفل يريد استكشاف كل ما حوله بعيدًا عن الآباء، ومساعدته على ذلك بالترف الزائد يتيح له تلبية رغباته بغض النظر عن صحتها أو خطئها، بعيدًا عن مراقبة الأسرة.
موجات المحمول
حسب دراسة أجراها مجموعة من العلماء البريطانيين ونشرتها صحيفة ديللي تلي جراف، فإن استخدام المحمول مدة تزيد على عشر سنوات يزيد مخاطر الإصابة بسرطان الدماغ. وقد حذرت الدراسة من خطورة اقتناء الأطفال له، لأن الأشخاص الذين يستخدمون الهواتف النقالة فترة طويلة تتزايد لديهم مخاطر الإصابة بورم في العصب الذي يربط الأذن بالدماغ بنسبة 200%.
ويؤكد العلماء البريطانيون أن موجات المحمول تتسبب في أعراض مرضية مختلفة من بينها فقدان الذاكرة، والتقلبات المزاجية، والإرهاق المزمن، وأن الإشعاعات المنبعثة من هذه الأجهزة قد تؤدي إلى سرعة نمو ألياف الجسم البشري، والتأثير في وظائف المخ، وأن الأطفال معرضون للخطر بدرجة أكبر، لأن جماجمهم أقل سمكًا، ولأن أجهزتهم العصبية غير مكتملة النمو، ولذلك نصح بيان أصدرته الحكومة البريطانية العام الماضي بعدم استخدام الأطفال هذه الهواتف إلا في حالات الضرورة.
بكل لغات العالم
ويحذر الباحث هنري لي بجامعة واشنطن من خطورة استخدام الأطفال الهاتف الجوال، وعدم تركه في أيدي الأطفال صغار السن كأداة للعب، لأن خلايا المخ في هذا السن تنمو بسرعة، ويؤدي تعرضها للموجات الكهرومغناطيسية إلى الخطورة، وأوضح أن الأطفال هم أكثر الفئات السنية التي تتأثر بهذه الموجات، خصوصًا في منطقة الرأس، مؤكًدا آثارها السلبية على الطفل والجنين، ومن هنا أكد عدم تعرض الأمهات الحوامل بشكل مكثف للهاتف النقال حتى يثبت أن استخدامه غير ضار.
استخدام السماعات
وقد أثبتت دراسة حديثة بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية خطورة الاستخدام المفرط للهواتف المحمولة لدى الأطفال، وأوصت بضرورة استخدامه باعتدال، وعدم استخدامه عندما يكون الاستقبال ضعيفًا، أو في أثناء السير بسرعة كبيرة، إلى جانب إبقائه بعيدًا عن المناطق الحساسة من الجسم باستخدام السماعات، وتجنب حمله في اليد قدر الإمكان.
إصرار على الخطر
ورغم التحذيرات التي ملأت صفحات الصحف والمجلات، وتعالت بها أصوات الأطباء والمختصين في هذا المجال، إلا أن كثيرًا من الآباء والأمهات لم يلتفتوا إليها، وما زالوا مصرين على تزويد أبنائهم بالمحمول رغم سنهم الصغير، وعدم احتياجهم إليه، غير عابئين بما قد يحدث لهم من أضرار.
المصدر: مجلة أهلاًوسهلاً الخطوط الجوية السعودية
\استخدام الأطفال للهاتف النقال يسبب لهم أضراراً بالغة ...
حذر طبيب مصري متخصص من الضرر البالغ لاستخدام الأطفال للهاتف النقال خصوصا تأثيره الاشعاعى على جميع أجهزة الجسم لاسيما الجهاز العصبى.
وقال أستاذ طب الأطفال في مصر الدكتور فاروق وصفى انه أصبح من المشاهد المألوفة أن نشاهد طفلا صغيرا في النوادي أو في المطاعم أو فى المدارس يستخدم الهاتف النقال من دون معرفته بأبعاد الخطر الذى ينطوى عليه هذا الاستخدام.
وأرجع هذا الانتشار الواسع للهاتف النقال بين الصغار الى شدة ارتباط الاباء والأمهات بأبنائهم وحرصهم على الاطمئنان اليهم في كل زمان ومكان مضيفا أن استخدامه ينطوى على ضرر بالغ للأطفال.
وقال ان الاشعاعات الصادرة عن أجهزة الهاتف النقال لها تأثير مباشر على مختلف أجهزة جسم الانسان وبخاصة الجهاز العصبي وان كانت الأبحاث والدراسات العالمية لم تتوصل الى نوعية الأضرار الناجمة عن هذا الجهاز الصغير. وذكر وصفي أن اثبات الضرر بشكل واضح ومقنع قد يستغرق سنوات مثل المدة التى استغرقتها الأبحاث للكشف عن خطر التدخين وعلاقته بالسرطان غير أن هناك حقيقة لابد من الانتباه اليها وهى أن الأنسجة النامية أكثر تعرضا للأضرار والمخاطر من الأنسجة البالغة
رد: التأثيرات الصحية التي يسببها الجوال للطفل
موضوع جد خطير ولازم ننتبه على الاولاد من الهاتف المحمول
والله اتاريه شيء خطير ..الله يحمينا
الحمدلله انا بنام وهو بعيد عني وأحيانا خارج غرفتنا
بورك فيك أختي العزيزة ...
ومرحبا بعودتك الينا من جديد
تحياتي
مواضيع مماثلة
» أهميه قصص ماقبل النوم للطفل
» كتاب التنميه الثقافيه للطفل العربى
» برنامج التأثيرات على الصور الخاصة بك بنقرة واحدة
» البرنامج الرائع WebcamMax 7.8.0.8 لاضافة اجمل التأثيرات المضحكة على الويب كام
» البرنامج الرائع لاضافة اجمل التأثيرات المضحكة على الويب كام WebCam
» كتاب التنميه الثقافيه للطفل العربى
» برنامج التأثيرات على الصور الخاصة بك بنقرة واحدة
» البرنامج الرائع WebcamMax 7.8.0.8 لاضافة اجمل التأثيرات المضحكة على الويب كام
» البرنامج الرائع لاضافة اجمل التأثيرات المضحكة على الويب كام WebCam
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى