قصة مثل ....
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة مثل ....
البداية
قالو الجدود الاولين انو الحياة لعبه يلعب معاها الطامعين ولا يقولوش صعبه.
القصد من هذه البداية ما قاله الجدود الاولين من امثال وحكم.
في هذه الصفحه ومن خلال هذا الطرح اردت ان نجمع القدر الاكبر من الامثال وسبب ذكرها يعني ببساطه القصه الي ساهمت في ظهور المثل او الحكمه لاننا نرددها ولا نعلم السبب .
وارجو منكم التفاعل والمساهمة معي في صفحتي
المثل الاول
على نفسها جنت براقش
من هي براقش وكيف جنت على نفسها
اليكم القصة
يقولون إن براقش كانت كلبة .
و لكن كيف جنت على نفسها ؟ و ما قصتها؟
تقول كتب الأمثال : إن براقش كانت كلبة لقوم في بلاد المغرب العربي .
و كانت تقوم بحراسة المنازل و الحقل خير قيام...
كانت تصيح و تنبح و تطارد المارة من الغرباء...
و تكاد تفترس اللصوص و الأشقياء .
لم يكن أحد يجرؤ على الاقتراب منها أو المرور في طريقها !
و كان صاحبها قد علمها أن تسمع و تطيع أوامره .إن أشار إليها بالسبابة سمحت لضيوفه و معارفه . و إن أشار إليها بالوسطى انطلقت كالصاروخ فلا تعود إلا و الفريسة بين يديها ممزقة الأشلاء .
أطفال الحي يحبونها ... و هي تحبهم و تحرسهم.
تخرج معهم و تلاطفهم ... تسبقهم تارة و تتأخر عنهم تارة . تستكشف الطريق , و تشم رائحة العدو من بعيد ... و كأنها جهاز إنذار أو طائرة استكشاف .
و أحيانا تتوسطهم و هم يلتفون حولها فتقوم بعرض ألوان من الألعاب البهلوانية , و الحركات اللطيفة , فيضحكون و يمرحون و يعودون من رحلتهم سعداء مسرورون .
فإذا ما أقبل الليل ناموا و هم آمنون , لأن براقش تحميهم و تسهر طول الليل تحرسهم !
و في ليلة ظلماء ... هجم الأعداء على بيوت أصحابها و منازلهم .
فصاحت براقش و نبحت نباحا متواصلا .. فاستيقظ قومها و فروا إلى مغارة بالجبل القريب من قريتهم .. و جرت براقش معهم ... و بحث الأعداء عنهم فلم يجدوهم .. فأرادوا العودة من حيث أتوا و اطمأن أصحبها , و أيقنوا أ،هم قد أمنوا شر الأعداء بفضل براقش لكن براقش راحت تنبح .. فأشار إليها أصحابها بالسكوت لكنها لم تفهم الإشارة و راحت تنبح نباحا متواصلا , و عاد الأعداء و عرفوا مكانهم و قضوا عليهم .
و كانت براقش هدفا لضربة قاتلة مزقتها شر ممزق , ز كانت سببا في القضاء على قومها .
لقد كانت كمن يضئ الأنوار في وقت الغارة ...
و هكذا على نفسها جنت براقش
الى اللقاء في مثل وقصة جديدين
قالو الجدود الاولين انو الحياة لعبه يلعب معاها الطامعين ولا يقولوش صعبه.
القصد من هذه البداية ما قاله الجدود الاولين من امثال وحكم.
في هذه الصفحه ومن خلال هذا الطرح اردت ان نجمع القدر الاكبر من الامثال وسبب ذكرها يعني ببساطه القصه الي ساهمت في ظهور المثل او الحكمه لاننا نرددها ولا نعلم السبب .
وارجو منكم التفاعل والمساهمة معي في صفحتي
المثل الاول
على نفسها جنت براقش
من هي براقش وكيف جنت على نفسها
اليكم القصة
يقولون إن براقش كانت كلبة .
و لكن كيف جنت على نفسها ؟ و ما قصتها؟
تقول كتب الأمثال : إن براقش كانت كلبة لقوم في بلاد المغرب العربي .
و كانت تقوم بحراسة المنازل و الحقل خير قيام...
كانت تصيح و تنبح و تطارد المارة من الغرباء...
و تكاد تفترس اللصوص و الأشقياء .
لم يكن أحد يجرؤ على الاقتراب منها أو المرور في طريقها !
و كان صاحبها قد علمها أن تسمع و تطيع أوامره .إن أشار إليها بالسبابة سمحت لضيوفه و معارفه . و إن أشار إليها بالوسطى انطلقت كالصاروخ فلا تعود إلا و الفريسة بين يديها ممزقة الأشلاء .
أطفال الحي يحبونها ... و هي تحبهم و تحرسهم.
تخرج معهم و تلاطفهم ... تسبقهم تارة و تتأخر عنهم تارة . تستكشف الطريق , و تشم رائحة العدو من بعيد ... و كأنها جهاز إنذار أو طائرة استكشاف .
و أحيانا تتوسطهم و هم يلتفون حولها فتقوم بعرض ألوان من الألعاب البهلوانية , و الحركات اللطيفة , فيضحكون و يمرحون و يعودون من رحلتهم سعداء مسرورون .
فإذا ما أقبل الليل ناموا و هم آمنون , لأن براقش تحميهم و تسهر طول الليل تحرسهم !
و في ليلة ظلماء ... هجم الأعداء على بيوت أصحابها و منازلهم .
فصاحت براقش و نبحت نباحا متواصلا .. فاستيقظ قومها و فروا إلى مغارة بالجبل القريب من قريتهم .. و جرت براقش معهم ... و بحث الأعداء عنهم فلم يجدوهم .. فأرادوا العودة من حيث أتوا و اطمأن أصحبها , و أيقنوا أ،هم قد أمنوا شر الأعداء بفضل براقش لكن براقش راحت تنبح .. فأشار إليها أصحابها بالسكوت لكنها لم تفهم الإشارة و راحت تنبح نباحا متواصلا , و عاد الأعداء و عرفوا مكانهم و قضوا عليهم .
و كانت براقش هدفا لضربة قاتلة مزقتها شر ممزق , ز كانت سببا في القضاء على قومها .
لقد كانت كمن يضئ الأنوار في وقت الغارة ...
و هكذا على نفسها جنت براقش
الى اللقاء في مثل وقصة جديدين
رد: قصة مثل ....
المثل الثاني
رجعت بخفي حنين
يُقال: إنه كان يوجد ببلاد "الحيرة" إسكافي شهير اسمه "حنين".. ذات يوم دخل أعرابي إلى دكانه ليشترى خفين، وأخذ الأعرابي يساوم "حنينا" مساومة شديدة، ويغلظ له فى القول؛ حتى غضب حنين، ورفض أن يبيع الخفين للأعرابي؛ فاغتاظ الأعرابي، وسبّ "حنينا" سبًّا فاحشًا، ثم تركه وانصرف!!
صمم حنين على الانتقام من الأعرابي؛ فأخذ الخفين، وسبق الأعرابي من طريق مختصر، وألقى أحد الخفين فى الطريق، ومشى مسافة، ثم ألقى الخُفّ الآخر، واختبأ ليرى ما سيفعله الأعرابي..
فوجئ الأعرابي بالخف الأول على الأرض؛ فأمسكه، وقال لنفسه: "ما أشبه هذا الخُف بالخف الذي كنت أريد أن أشتريه من الملعون حنين، ولو كان معه الخف الآخر لأخذتهما.. لكن هذا وحده لا نفع فيه".
ثم رماه على الأرض ومضى في طريقه، فعثر على الخف الآخر؛ فندم لأنه لم يأخذ الأول، وعاد ليأخذه، وترك راحلته بلا حارس؛ فتسلل حنين إلى الراحلة وأخذها بما عليها، فلما عاد الأعرابي بالخفين لم يجد الراحلة، فرجع إلى قومه.
ولما سألوه: بماذا عدت من سفرك؟
أجاب: عدت بخفي حنين..!!
////ويقال هذا المثل لمن لم يفز بشيء، ورجع بالخيبة والإخفاق، بأنه عاد بخفي حنين////
دمتم بود بانتظار قصة مثل جديده
تابعونا
رجعت بخفي حنين
يُقال: إنه كان يوجد ببلاد "الحيرة" إسكافي شهير اسمه "حنين".. ذات يوم دخل أعرابي إلى دكانه ليشترى خفين، وأخذ الأعرابي يساوم "حنينا" مساومة شديدة، ويغلظ له فى القول؛ حتى غضب حنين، ورفض أن يبيع الخفين للأعرابي؛ فاغتاظ الأعرابي، وسبّ "حنينا" سبًّا فاحشًا، ثم تركه وانصرف!!
صمم حنين على الانتقام من الأعرابي؛ فأخذ الخفين، وسبق الأعرابي من طريق مختصر، وألقى أحد الخفين فى الطريق، ومشى مسافة، ثم ألقى الخُفّ الآخر، واختبأ ليرى ما سيفعله الأعرابي..
فوجئ الأعرابي بالخف الأول على الأرض؛ فأمسكه، وقال لنفسه: "ما أشبه هذا الخُف بالخف الذي كنت أريد أن أشتريه من الملعون حنين، ولو كان معه الخف الآخر لأخذتهما.. لكن هذا وحده لا نفع فيه".
ثم رماه على الأرض ومضى في طريقه، فعثر على الخف الآخر؛ فندم لأنه لم يأخذ الأول، وعاد ليأخذه، وترك راحلته بلا حارس؛ فتسلل حنين إلى الراحلة وأخذها بما عليها، فلما عاد الأعرابي بالخفين لم يجد الراحلة، فرجع إلى قومه.
ولما سألوه: بماذا عدت من سفرك؟
أجاب: عدت بخفي حنين..!!
////ويقال هذا المثل لمن لم يفز بشيء، ورجع بالخيبة والإخفاق، بأنه عاد بخفي حنين////
دمتم بود بانتظار قصة مثل جديده
تابعونا
رد: قصة مثل ....
( المثل الثالث )
اللي اختشوا ماتوا[/size]
كانت الحمامات التركية القديمه تستعمل الحطب والأخشاب والنشارة
لتسخين أرضية الحمام وتسخين المياه لتمرير البخار من خلال الشقوق
وكانت قباب ومناور معظم الحمامات من الخشب وحدث أن حريقا شبّ
في حمام للنساء وحيث أن الحمام مخصص للنساء فقد اعتادت الكثيرات
منهن على الاستحمام عاريات لا يسترهن إلا البخار الكثيف وعندما حصل
الحريق هربت كل إمرأة كاسية ( يعني لابسه هدوم ) أما النسوة العاريات
فقد بقين خشية وحياءا وفضّلوا الموت على الخروج . وعند عودة صاحب
الحمام هاله مارأى وسأل البواب هل مات أحد من النساء ؟ فأجابه البواب
نعم .... فقال له من مات ؟ أجاب البواب : إللي إختشو ماتو !!!
اللي اختشوا ماتوا[/size]
كانت الحمامات التركية القديمه تستعمل الحطب والأخشاب والنشارة
لتسخين أرضية الحمام وتسخين المياه لتمرير البخار من خلال الشقوق
وكانت قباب ومناور معظم الحمامات من الخشب وحدث أن حريقا شبّ
في حمام للنساء وحيث أن الحمام مخصص للنساء فقد اعتادت الكثيرات
منهن على الاستحمام عاريات لا يسترهن إلا البخار الكثيف وعندما حصل
الحريق هربت كل إمرأة كاسية ( يعني لابسه هدوم ) أما النسوة العاريات
فقد بقين خشية وحياءا وفضّلوا الموت على الخروج . وعند عودة صاحب
الحمام هاله مارأى وسأل البواب هل مات أحد من النساء ؟ فأجابه البواب
نعم .... فقال له من مات ؟ أجاب البواب : إللي إختشو ماتو !!!
رد: قصة مثل ....
( قــصة ومـثل )
( المثل الرابع )
دخول الحمّام مش زي خروجه
إفتتح أحدهم حماما تركيا ً وأعلن أن دخول الحمام مجاناً وعند خروج
الزبائن من الحمام كان صاحب الحمام يحجز ملابسهم ويرفض تسليمها إلا
بمقابل مالي والزبائن يحتجون قائلين : ألم تقل بأن دخول الحمام مجاني ؟
فيرد عليهم : دخول الحمام مش زي خروجه !!
( المثل الرابع )
دخول الحمّام مش زي خروجه
إفتتح أحدهم حماما تركيا ً وأعلن أن دخول الحمام مجاناً وعند خروج
الزبائن من الحمام كان صاحب الحمام يحجز ملابسهم ويرفض تسليمها إلا
بمقابل مالي والزبائن يحتجون قائلين : ألم تقل بأن دخول الحمام مجاني ؟
فيرد عليهم : دخول الحمام مش زي خروجه !!
رد: قصة مثل ....
السلام عليكم
جزاك الله خيرا أخي وبورك عملك الطيب
الفكرة جميلة فاحيانا عندما اقول حكمة ما لا يفهمها الآخرون
أحسن الله اليك
جزاك الله خيرا أخي وبورك عملك الطيب
الفكرة جميلة فاحيانا عندما اقول حكمة ما لا يفهمها الآخرون
أحسن الله اليك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى