تخيل..........هل يمكننا الصعود الى السماء عبر سلم فضائى؟
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تخيل..........هل يمكننا الصعود الى السماء عبر سلم فضائى؟
الصعود الى السماء عبر سلم فضائى
اعجاز قراني قادم
هل يمكن ان نتخيل انه يمكننا الصعود الى السماء عبر سلم فضائى وتخرج خارج الارض بسهوله؟
وهل هناك اشاره قرانيه لهذا الحدث العظيم؟
طرح القرآن العديد من الإشارات الكونية لم يكن أحد يتصورها وقت نزولها. ومنها الصعود إلى السماء، يقول تعالى: (وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ * لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ) [الحجر: 14-15]. فهذه الآية الكريمة تؤكد إمكانية صعود البشر إلى السماء واستمرارهم حتى يصلوا إلى منطقة تسكَّر فيها الأبصار وتغلق وتنعدم الرؤيا، وبالفعل خرج الإنسان خارج الغلاف الجوي ورأى الظلام الدامس الذي يحيط بالأرض، وتبين له أن النهار مجرد طبقة رقيقة جداً.
ولكن هناك آية ثانية تتحدث عن تقنية الصعود وتؤكد إمكانية الصعود إلى السماء من خلال "سلم فضائي"، يقول تعالى: (وَإِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقًا فِي الْأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فِي السَّمَاءِ فَتَأْتِيَهُمْ بِآَيَةٍ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ) [الأنعام: 35]. ففي قوله تعالى: (سُلَّمًا فِي السَّمَاءِ) إشارة إلى إمكانية تحقق الصعود من خلال السلّم
والعجيب أنه لفتت انتباهي مقالة جاءت تحت نفس العنوان: "سُلَّم إلى السماء Stairway to heaven " فقد أكد الباحثون أن الصعود إلى السماء من خلال سلّم يتم تركيبه هو أمر ممكن علمياً، ولا غرابة في ذلك!
فقد كشف العلماء أنهم يعملون منذ أعوام على تطوير مصعد يماثل ذلك المستخدم في الأبنية العادية، لكنه مخصص لنقل ركاب من الأرض إلى محطات ومركبات في الفضاء، مشددين على أن ذلك سيفتح الباب أمام حقبة جديدة في تاريخ العالم، يمكن خلالها تناول طعام العشاء أو حضور السينما في محطات فضائية!!
وذكر العلماء أن تطوير هذا النظام - الذي كان حتى فترة قريبة من بنات أفكار الخيال العلمي- ممكن خلال سنوات قليلة مقبلة، سيتمكن بعدها البشر من الوصول إلى الفضاء بصورة أسرع وأرخص وأكثر أمناً من وسائل النقل الحالية المتمثلة في الصواريخ.
[b]
وقال ديفيد سميثرمن، المهندس في مركز جورج مارشال للأبحاث التابع لوكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" إن البحث في تطوير هذا النظام جائر علمياً، وإن كان هناك بعض العقبات الواجب تجاوزها. فالفكرة تعتمد على فرضيات بسيطة، أولها أن الأقمار الصناعية أو المحطات الفضائية يمكن تثبيتها في الفضاء عند نقطة معينة، وبالتالي يمكن مد أسلاك منها إلى سطح الأرض، وستثبت تلك الأسلاك في مكانها بالاعتماد على قانون "القصور الذاتي" الفيزيائي
يقول العالم الأمريكي "ديفيد سميثرمن" إن أبحاث بناء مصعد فضائي مهمة للغاية، لأنها تتيح لها بناء جسر مع الفضاء عوض شحن كل ما نرغب به عبر الصواريخ. والعقبات التي تعترض تطوير هذا النظام ما تزال كبيرة، أبرزها عدم وجود مادة معروفة قوية لدرجة تتيح استخدامها في بناء أسلاك ستحمل الأوزان الثقيلة من الأرض إلى الفضاء، علماً أن طول الأسلاك قد يصل إلى 22 ألف كيلومتر
[b]
ويحتاج العلماء إلى تطوير مادة خفيفة للغاية وأقوى بـ25 مرة من المواد المعروفة حالياً على الأرض. وهناك مشاكل لابد من معالجتها مثل حماية المصعد والأسلاك من حطام المركبات والأقمار الصناعية الذي يطوف في مدار الأرض، إلى جانب الكلفة الباهظة للنظام، والتي قد تصل إلى 20 مليار دولار. ويمكن إنجازه خلال عشر سنوات من الآن
[b]
وتجدر الإشارة إلى أن وكالة ناسا عرضت مبلغ مليوني دولار لمن يقدم دراسة عملية لمشروع "المصعد الفضائي" وهذا يعني أن الأمر مأخوذ على محمل الجد، وهناك علماء يدرسون بالفعل هذا المشروع... الذي طرحه القرآن قبل أربعة عشر قرناً
سوف يستخدم العلماء تقنية النانو فيما يسمى nanotubes أي أنابيب دقيقة مصنوعة من الكربون، وهي أقوى من الفولاذ بمئة مرة. ولكي نتصور مدى دقة هذه الأنابيب فإن كل خمسين ألف أنبوب يساوي سمك شعرة واحدة فقط! والطريقة التي ستستخدم هي مدّ حبال من هذه الأنابيب من الأقمار الاصطناعية المثبتة في الفضاء باتجاه الأرض، ويمكن التسلق عليها والارتفاع بشكل آلي أشبه بإنسان يتسلق على سلّم، ولكن هذا السلم يمتد لـ 35000 كيلو متر
[b]
إن نقل كيلو غرام واحد إلى الفضاء الخارجي بالطريقة التقليدية (الصواريخ) يكلف ثمانين ألف دولار، بينما بطريقة السلّم الفضائي سوف تكلف 200 دولار فقط. ومن الفوائد الكبيرة لمصعد الفضاء تزويد الأرض بطاقة كهربائية لا تنفذ من خلال استثمار أشعة الشمس في الفضاء وتحويلها إلى كهرباء وإمداد الأرض بها. ومن الفوائد إزالة النفايات النووية والتخلص منها إلى الفضاء الخارجي لعدم تلويث الأرض.
[b]
إن عرض السلم سيكون بحدود متر واحد، ولكن سماكته نصف سنتمتر. وسوف يحمل في كل مرة بحدود 20 طن، ويرفعها للفضاء الخارجي. وقد عرضت اليابان مبلغ خمسة مليارات دولار لهذا المشروع، ويقول البروفسور Yoshio Aoki مدير جمعية المصعد الفضائي في اليابان، إن هذا المشروع ممكن التحقيق إذا توافرت لدينا مادة قوية جداً ومرنة جداً من أجل بناء هذا السلم الفضائي
[b]
أحبتي في الله! ربما يقول بعض المشككين إن فكرة الصعود في سلم إلى السماء مطروحة من قبل نزول القرآن، وعلى عادة المشككين يقولون: إن محمداً صلى الله عليه وسلم اقتبس هذه الفكرة ممن سبقه. ولكي لا ندع مجالاً للشيطان فإن العلماء يؤكدون أن كاتب الخيال العلمي Arthur C Clarke هو أول من طرح فكرة الصعود إلى السماء عبر السلم الفضائي وذلك عام 1979 من خلال كتابه The Fountains of Paradise (المقالة موجودة على موقع مجلة Telegraph) ...
[b]
لذلك فإن القرآن قد سبق هذا العالم بأربعة عشر قرناً كاملة إلى طرح فكرة المصعد الفضائي في قوله تعالى: (فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقًا فِي الْأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فِي السَّمَاءِ فَتَأْتِيَهُمْ بِآَيَةٍ) بل إن الآية الكريمة تطرح فكرة جديدة وهي حفر نفق داخل الأرض يمكن أن يصل لأعماق كبيرة جداً قد يسهّل عملية السفر والتنقل بين القارات...
وأخيراً
[b]
ينبغي أن يعلم الجميع أن كل ما يطرحه القرآن هو الحق ولا يوجد في القرآن "خيال علمي" أو أساطير أو أوهام كما يدعي بعض المشككين. فالقرآن ذكر كلام النملة وبالفعل أثبت العلماء أن النمل يصدر ترددات صوتية يتخاطب بها، والقرآن تحدث عن احتمال الكذب عند الطيور وبالفعل كشف العلماء أن بعض الطيور تكذب!
والقرآن تحدث عن أمواج عميقة في البحر، وجاء العلم وكشف هذه الأمواج بدون أي شك، والقرآن تحدث عن وجود دخان في الكون، وبالفعل اكتشف العلماء هذا الدخان... وهكذا لم يتحدث القرآن عن شيء إلا وثبُت صدقه عاجلاً أم آجلاً.
ولذلك يا أحبتي فإن القرآن عندما يحدثنا عن حالة الضيق التي يعاني منها شخص يصعد في السماء، هذا المثال لم يكن من خيال محمد صلى الله عليه وسلم، بل هو مثال واقعي من الممكن أن يتحقق... يقول تعالى: (فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ) [الأنعام: 125].
[b]
وهذا يقودنا إلى طريقة جديدة في البحث، فكل الأمثلة التي ضرها الله في القرآن هي أمثلة حقيقية وقابلة للتطبيق، ولذلك فإن القرآن يفتح أمانا أبواباً جديدة للبحث. فكل ما جاء في القرآن واقعي ممكن التحقق. فعلى سبيل المثال يقول تعالى: (فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ) [الزمر: 22].
والسؤال: هل قسوة القلب مجازية أم حقيقية؟
إننا نقول إنها قسوة حقيقية، ولو أُجريت قياسات دقيقة على قلوب مؤمنين وقلوب ملحدين، سوف نرى الفرق واضحاً، لأن قلب المؤمن يكون ليناً كما قال تعالى: (ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ) [الزمر: 23].... وهكذا مئات الأمثلة.
ونقول: إن المصعد الفضائي عندما يتحقق (إن شاء الله) فهذا يعني أن القرآن هو أول كتاب يتحدث عن مثل هذا الإنجاز العلمي، وتجدر الإشارة إلى أن شكل هذا السلم لابد أن يكون متعرجاً وليس مستقيماً، لأن الله تعالى يقول: (يَعْرُجُونَ) أي يصعدون بخط منحنٍ ومتعرج، والله أعلم، وستكون هذه معجزة قرآنية تشهد بصدق هذا الكتاب العظيم، نسأل الله تعالى أن يرزقنا العلم النافع وأن يبصّرنا بهذا القرآن، إنه على كل شيء قدير
الموضوع منقول
رد: تخيل..........هل يمكننا الصعود الى السماء عبر سلم فضائى؟
مشكورة الاخت وثام لهذا النقل الجيد
الصاعد في طبقات الجو العليا لابد ان يكون الاحتماء في غرفة مكيفة لان الله سبحانة وتعالى حذر من يصعد السماء
فاكتشف الانسان الغرفة المكيفة بها اكسجين واجهزة مخفضة للضغط الجوى والا حدث له الإعياء الحاد، وارتشاح الرئة، وأوديما الدماغ، ونزف شبكية العين، ودوار الحركة، واضطراب التوجه الحركي في الفضاء، واحمرار البصر ثم اسوداد البصر فهو أعلى حالات " الهلوسة البصرية "، إذ الأعين موجودة وسليمة وظيفياً لكن الضوء غير موجود، حيث لا يوجد في طبقات الجو العليا سوى الظلام الحالك، فيظن الصاعد في تلك الطبقات أنه قد أصابه سحر أفقده القدرة على الإبصار، وقد يكون هذا ما يشير إليه القرآن الكريم : (ولو فتحنا عليهم ..
ونعود إلى الآية الرئيسية في موضوعنا، وهي قول الله تعالى : (فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ) [سورة الأنعام :125].
لنرى كم هي بليغة، وكم هي معجزة، فهي بليغة إذ تشبه حال الكافر المعاند الذي يكابر ويرفض هداية الله،وإتباع الوحي الذي أنزل على خاتم الرسل والأنبياء محمد صلى الله عليه وسلم، وهذا الكافر المعاند المكابر يضيق صدره كلما ابتعد عن هدي الله، أي : كلما ضل عن الطريق الإسلامي، وقد سبق أن أشرنا إلى " الحرج " بأنه أضيق الضيق، فهل تجد بعد هذا بلاغة وقوة في التعبير والتشبيه؟!
كما أنها آية معجزة، إذ أوضحت ظاهرة جوية وحقيقة فضائية لم يتوصل العلماء إلى معرفتها إلا في القرن التاسع عشر والقرن العشرين الميلاديين، وهي الضيق والاختناق لكما أرتفع الإنسان في طبقات الجو، أي : في السماء والسماء هي كل ما علاك، وهي المعنى المعروف لمعظم الناس، وهو من المعاني الصحيحة لهذه الكلمة القرآنية .. وسبحان من هذا كلامه.
ولذلك يرسل الانسان مركبات الفضاء وهو لم يكن موجود بها
لتراقب حركة الشمس او القمر من بعيد وترسل صورها
لان لو اقتربت مركبة فضاء نحو الشمش لانصهرت بسرعة
وهذه السماء الاولى فقط
ويقول الله تعالو ياايها الانسان ان استطعتم ان تنفذو بين اقطار
السماء والارض فانفذو فلم تنفذو الا بسلطان
فكثيرا ما تخطا حسابات اليهود فى تفسيرات ومبالغة خصوصا
الاقتراب من التفسيرات الدينية فالسلم ليس سهلا والمعصد اصعب
التقدير الالهى اقوى بتفسيره ودلالالته من اليهود واختراعهم
الصاعد في طبقات الجو العليا لابد ان يكون الاحتماء في غرفة مكيفة لان الله سبحانة وتعالى حذر من يصعد السماء
فاكتشف الانسان الغرفة المكيفة بها اكسجين واجهزة مخفضة للضغط الجوى والا حدث له الإعياء الحاد، وارتشاح الرئة، وأوديما الدماغ، ونزف شبكية العين، ودوار الحركة، واضطراب التوجه الحركي في الفضاء، واحمرار البصر ثم اسوداد البصر فهو أعلى حالات " الهلوسة البصرية "، إذ الأعين موجودة وسليمة وظيفياً لكن الضوء غير موجود، حيث لا يوجد في طبقات الجو العليا سوى الظلام الحالك، فيظن الصاعد في تلك الطبقات أنه قد أصابه سحر أفقده القدرة على الإبصار، وقد يكون هذا ما يشير إليه القرآن الكريم : (ولو فتحنا عليهم ..
ونعود إلى الآية الرئيسية في موضوعنا، وهي قول الله تعالى : (فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ) [سورة الأنعام :125].
لنرى كم هي بليغة، وكم هي معجزة، فهي بليغة إذ تشبه حال الكافر المعاند الذي يكابر ويرفض هداية الله،وإتباع الوحي الذي أنزل على خاتم الرسل والأنبياء محمد صلى الله عليه وسلم، وهذا الكافر المعاند المكابر يضيق صدره كلما ابتعد عن هدي الله، أي : كلما ضل عن الطريق الإسلامي، وقد سبق أن أشرنا إلى " الحرج " بأنه أضيق الضيق، فهل تجد بعد هذا بلاغة وقوة في التعبير والتشبيه؟!
كما أنها آية معجزة، إذ أوضحت ظاهرة جوية وحقيقة فضائية لم يتوصل العلماء إلى معرفتها إلا في القرن التاسع عشر والقرن العشرين الميلاديين، وهي الضيق والاختناق لكما أرتفع الإنسان في طبقات الجو، أي : في السماء والسماء هي كل ما علاك، وهي المعنى المعروف لمعظم الناس، وهو من المعاني الصحيحة لهذه الكلمة القرآنية .. وسبحان من هذا كلامه.
ولذلك يرسل الانسان مركبات الفضاء وهو لم يكن موجود بها
لتراقب حركة الشمس او القمر من بعيد وترسل صورها
لان لو اقتربت مركبة فضاء نحو الشمش لانصهرت بسرعة
وهذه السماء الاولى فقط
ويقول الله تعالو ياايها الانسان ان استطعتم ان تنفذو بين اقطار
السماء والارض فانفذو فلم تنفذو الا بسلطان
فكثيرا ما تخطا حسابات اليهود فى تفسيرات ومبالغة خصوصا
الاقتراب من التفسيرات الدينية فالسلم ليس سهلا والمعصد اصعب
التقدير الالهى اقوى بتفسيره ودلالالته من اليهود واختراعهم
رد: تخيل..........هل يمكننا الصعود الى السماء عبر سلم فضائى؟
جعل عملك فى ميزان الحسنات
وربنا يبارك فيك جندا للمسلمين
وربنا يبارك فيك جندا للمسلمين
msafrson- عضو ذهبي
- عدد المساهمات : : 37
العمر : 35
مزاجك اليوم :
نقاط التميز : 10
0
تاريخ التسجيل : 09/10/2009
رد: تخيل..........هل يمكننا الصعود الى السماء عبر سلم فضائى؟
شكرا لمروركم
وللتوضيح اذا كانت معتقدات الغرب وتصوراتهم للمستقبل خاطئه فبهذا المقال اثبات على قدره الله فى عظمه خلقه وما يخفيه القران الكريم من معجزات لم يتمكن الانسان رغم القوه والعلم الذى وصل اليهم فى عصرنا ان يتحدى معجزات الله فى كونه فسبحان الله والحمد لله لكوننا مسلمين
والانسان ذو الافق المحدود هو من ينكر الخيال العلمى والتصورات المستقبليه ولا يدرك ان الانسان بالفعل صعد الى الفضاء الخارجى خارج الارض عبر المركبات الفضائيه واكتشاف النسيج الكونىوالصعود الى القمر واكتشاف مجموعات شمسيه اخرى غير مجموعتنا تشكل نسيج كونى هائل وما فائده ابحاث وكاله ناسا بكل العلماء الذين يعملون بها اذا
وانصحك ايها الاخ مروان ان توجه بعض من وقتك لمواكبه التطور من حولك والتفكر فى خلق الله لتزيد من ايمانك ومداركك حتى لا تصدم فى المستقبل بالتطور العلمى المذهل للوصول الى الفضاء الخارجى
وللتوضيح اذا كانت معتقدات الغرب وتصوراتهم للمستقبل خاطئه فبهذا المقال اثبات على قدره الله فى عظمه خلقه وما يخفيه القران الكريم من معجزات لم يتمكن الانسان رغم القوه والعلم الذى وصل اليهم فى عصرنا ان يتحدى معجزات الله فى كونه فسبحان الله والحمد لله لكوننا مسلمين
والانسان ذو الافق المحدود هو من ينكر الخيال العلمى والتصورات المستقبليه ولا يدرك ان الانسان بالفعل صعد الى الفضاء الخارجى خارج الارض عبر المركبات الفضائيه واكتشاف النسيج الكونىوالصعود الى القمر واكتشاف مجموعات شمسيه اخرى غير مجموعتنا تشكل نسيج كونى هائل وما فائده ابحاث وكاله ناسا بكل العلماء الذين يعملون بها اذا
وانصحك ايها الاخ مروان ان توجه بعض من وقتك لمواكبه التطور من حولك والتفكر فى خلق الله لتزيد من ايمانك ومداركك حتى لا تصدم فى المستقبل بالتطور العلمى المذهل للوصول الى الفضاء الخارجى
مواضيع مماثلة
» ارواح فى السماء
» بكاء السماء
» نشيد يا أمي ما شكل السماء ؟ وما الضياء ؟ وما القمر
» تخيل انك ممكن تكون احد ناشري الصور المسيئة للاسلام دون ان تدري؟
» بكاء السماء
» نشيد يا أمي ما شكل السماء ؟ وما الضياء ؟ وما القمر
» تخيل انك ممكن تكون احد ناشري الصور المسيئة للاسلام دون ان تدري؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى